كشف وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وجود 3 أهداف لمجموعة «أوبك بلس»، هي «اليقظة، والمبادرة، والتحوط» مما قد يأتي في المستقبل.
وبين، خلال جلسة حوارية في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة أمس (الثلاثاء)، أن توقعات وكالة الطاقة الدولية سبب معظم التقلبات في عام 2022، واصفاً الوكالة بأن لديها موهبة خاصة في أن تكون مخطئة باستمرار.
وأشار إلى أنه سيبقي البائعين على المكشوف «متألمين»، ودعاهم إلى «الحذر»، وذلك قبل أيام من اجتماع مقرر لتحالف أوبك بلس لاتخاذ قرار بشأن سياسة النفط في المستقبل.
وأضاف: «المضاربون، كما هو الحال في أي سوق، موجودون ليبقوا، وأبلغهم باستمرار بأنهم سيتألمون، لقد تألموا في شهر أبريل، ولست مضطراً لكشف أوراقي، لكنني سأقول لهم فقط احذروا».
وبين، أن التحالف سيواصل العمل الاستباقي والوقائي والتحوط مما قد يأتي في المستقبل، بغض النظر عن أي انتقادات.
وتابع: «يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية للاهتمام بالمستقبل دون مواصلة تلك السياسات التي قد تسمح لنا بتدبير الوضع لهذا الشهر أو الشهر القادم أو الشهر الذي يليه، ولكن مع ذلك نغفل عن نوايانا وأهدافنا الأهم».
وفي سياق آخر، أكد وزير الاستثمار خالد الفالح، أن دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر دولاً واعدة في عالم مضطرب، حيث تشهد استقراراً سياسياً واقتصادياً واستقراراً في العملات المحلية، إضافة إلى الاستقرار في الطاقة.
وأضاف الفالح، في جلسة حوارية خلال منتدى قطر الاقتصادي، أن دول المنطقة تشهد نمواً بشكل أسرع من المتوسط العالمي بهامش كبير، حيث شهدت السعودية نمواً في تشكيل رأس المال بنسبة 31% خلال عام 2022، مبيناً، أن رؤية 2030 تؤثر إيجاباً على المنطقة العربية بشكل عام وتدمج الاقتصادات في دول الخليج خاصة.
وأوضح الفالح، أن دول الخليج ترى أنها سوق مشتركة، مبيناً أنه في حال وجود منافسة بين العواصم الخليجية فإن ذلك يعتبر إيجابياً لكل الدول الخليجية والعالم ككل.
وبين، خلال جلسة حوارية في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة أمس (الثلاثاء)، أن توقعات وكالة الطاقة الدولية سبب معظم التقلبات في عام 2022، واصفاً الوكالة بأن لديها موهبة خاصة في أن تكون مخطئة باستمرار.
وأشار إلى أنه سيبقي البائعين على المكشوف «متألمين»، ودعاهم إلى «الحذر»، وذلك قبل أيام من اجتماع مقرر لتحالف أوبك بلس لاتخاذ قرار بشأن سياسة النفط في المستقبل.
وأضاف: «المضاربون، كما هو الحال في أي سوق، موجودون ليبقوا، وأبلغهم باستمرار بأنهم سيتألمون، لقد تألموا في شهر أبريل، ولست مضطراً لكشف أوراقي، لكنني سأقول لهم فقط احذروا».
وبين، أن التحالف سيواصل العمل الاستباقي والوقائي والتحوط مما قد يأتي في المستقبل، بغض النظر عن أي انتقادات.
وتابع: «يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية للاهتمام بالمستقبل دون مواصلة تلك السياسات التي قد تسمح لنا بتدبير الوضع لهذا الشهر أو الشهر القادم أو الشهر الذي يليه، ولكن مع ذلك نغفل عن نوايانا وأهدافنا الأهم».
وفي سياق آخر، أكد وزير الاستثمار خالد الفالح، أن دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر دولاً واعدة في عالم مضطرب، حيث تشهد استقراراً سياسياً واقتصادياً واستقراراً في العملات المحلية، إضافة إلى الاستقرار في الطاقة.
وأضاف الفالح، في جلسة حوارية خلال منتدى قطر الاقتصادي، أن دول المنطقة تشهد نمواً بشكل أسرع من المتوسط العالمي بهامش كبير، حيث شهدت السعودية نمواً في تشكيل رأس المال بنسبة 31% خلال عام 2022، مبيناً، أن رؤية 2030 تؤثر إيجاباً على المنطقة العربية بشكل عام وتدمج الاقتصادات في دول الخليج خاصة.
وأوضح الفالح، أن دول الخليج ترى أنها سوق مشتركة، مبيناً أنه في حال وجود منافسة بين العواصم الخليجية فإن ذلك يعتبر إيجابياً لكل الدول الخليجية والعالم ككل.